وجـهُ الفـراغ..

يقابـلني

إجابةٌ ترصدُ سؤال

الصوتُ يضجُّ

الهياكلُ في لونٍ، والصورُ لا تعود.

يقابـلني

أعدُ نفسي بمذاقٍ مختلفٍ/ لا يوصفْ

وأحجيةٌ أطوفُ الجسدَ لحلِها، ولا أتعب

أيها المَهيب:

كيفَ لا يخافُ الأحمرُ الصباح؟

“وجـهُ الفـراغ..” متابعة القراءة

وجـهُ الفـراغ..