
للصباح الذي يشرق على جبينك؛ سلامًا
للعصافير الضاجة حافة الشرفة؛ سلامًا
لتلميذ يسبقه شغفه على الدرج نازلًا؛ سلامًا
لفيروز،
وحيدة تحت المطر،
تنتظر؛ سلامًا
للنهار البارد العجول، سلامًا
للمساء الذي
في الركن الذي
في اللحظة التي
والصوت الذي يصيح بي
سلامًا
طرابلس؛ 6 فبراير 2025