
الدربٌ الذي جرني إليكِ، ذاتهٌ الذي أوصلني إليها، ورسمَ أو شكل الصدفةَ، أو صنعَ اللحظة التي وقعتُ معها واقفاً، على وجهي ابتسامةُ تعجّبٍ، وفي يدي إجاباتٌ للأسئلة التي ترفعٌ علامتها أعلى الإطار الذي يطبع صورتنا.
“الدرب ذاته” متابعة القراءةنصوص شعرية
الدربٌ الذي جرني إليكِ، ذاتهٌ الذي أوصلني إليها، ورسمَ أو شكل الصدفةَ، أو صنعَ اللحظة التي وقعتُ معها واقفاً، على وجهي ابتسامةُ تعجّبٍ، وفي يدي إجاباتٌ للأسئلة التي ترفعٌ علامتها أعلى الإطار الذي يطبع صورتنا.
“الدرب ذاته” متابعة القراءةإلى الشاعرة “أم الخير الباروني”: لأول مرة أرك خارج دائرة البهجة!!
مدخل:
جميلً أن نسكن الذكريات،
والأجمل ألا تسكننا!!
“يوماً ما” متابعة القراءةلأن القصص في حضورها أكثر بهجة
برغم حزن أبطالها
ولأن الوقت يستأنس بمشاكستها،
فيغافلها في كل مرة
“سيدة القهوة” متابعة القراءة
صوتك “يعيشك”،
لا يغير في حقيقة الأشياء
ولا يعطي المشهد أي إضافة،
ولا يفتحٌ في ظني درباً باتجاهي.
في شارع الحبيب،
أعطتني الفتيات كل ما يمكن،
أجسادهن
ابتساماتهن
وبعضاً من ريحُ باريس.