الدربٌ الذي جرني إليكِ، ذاتهٌ الذي أوصلني إليها، ورسمَ أو شكل الصدفةَ، أو صنعَ اللحظة التي وقعتُ معها واقفاً، على وجهي ابتسامةُ تعجّبٍ، وفي يدي إجاباتٌ للأسئلة التي ترفعٌ علامتها أعلى الإطار الذي يطبع صورتنا.
نعم، الصورةُ ذاتها، وذاتها المعلقة إلى حائط الحجرة، حيثُ البابُ الوحيدُ يفضي للطريق!
طرابلس: 12 ديسمبر 2018.