حزنك يا صديقي، صديقي
أعرفهُ كما يعرفني،
يصاحبني
ويدركُ أني لا أملُّكَ،
فلا يملُّني.
حزنكَ يا صديقي،
يدفعني بعيداً في السماء
يطلقني بجناحين من رغبة،
ويوجه بوصلتي ناحية شاطئٍ قادم.
طرابلس: 25 ديسمبر 2016.
حزنك يا صديقي، صديقي
أعرفهُ كما يعرفني،
يصاحبني
ويدركُ أني لا أملُّكَ،
فلا يملُّني.
حزنكَ يا صديقي،
يدفعني بعيداً في السماء
يطلقني بجناحين من رغبة،
ويوجه بوصلتي ناحية شاطئٍ قادم.
طرابلس: 25 ديسمبر 2016.
حق لهذا الصديق أن يفخر بحزنه