يحاصرني
ألوذُ،
لا مكان لتـنطلق يدي بالصراخ
اللونُ عديمُ الرائحةِ، والفراغُ ضحل.
تعلمتُ حتى اللحظة
النومَ على جانبي الفارغ
القفزَ إلى الصباحِ
التغلغلَ في مسامِ الليلِ
إغراءَ الوجوهِ بالتسللِ إليّ
السيرَ مغمضَ العينين، الطيران
وأن أقول:
. ladies first