الصّحافة الثـقافية في ليبيا

 

ورقة مقدمة ضمن فاعليات الدورة 11 لمعرض طرابلس الدولي للكتاب طرابلس – 09/10/2013

الشاعر "رامز النويصري". الشاعرة "غادة البشتي". الدكتور "أحمد عمران بن سليم"
الشاعر “رامز النويصري”. الشاعرة “غادة البشتي”. الدكتور “أحمد عمران بن سليم”

 

الصحافة الثقافية. الصحافة الأدبية.

نحن الآن أمام مصطلحان بينهما مشترك، المصطلحان هما: الثقافية والأدبية. والمشترك: الصحافة. وقبل البدء نعرض لمجموعة من التعريفات بالخاصة بماهية المصطلحات موضوع الورقة.

لتحميل الورقة.. الرجاء الضغط على الرابط التالي

الصّحافة الثـقافية في ليبيا

 

 

الصّحافة الثـقافية في ليبيا

الصحافة الأدبية في ليبيا

تحت عنوان (الصحفة الأدبية في ليبيا) أقيمت مساء الأربعاء (9-10-2013) وضمن فاعليات معرض طرابلس الدولي للكتاب في دورته الـ11 ندوة ضمت كل من “د. أحمد عمران بن سليم” والشاعر “رامز النويصري”، بإدارة الشاعرة “د.غادة البشتي”.

الشاعر "رامز النويصري". الشاعرة "غادة البشتي". الدكتور "أحمد عمران بن سليم"
الشاعر “رامز النويصري”. الشاعرة “غادة البشتي”. الدكتور “أحمد عمران بن سليم”

وبعد كلمة الافتتاح، بدأ “د.أحمد” حديثه الذي تركز حول مجلة (ليبيا المصورة) كأول مجلة أدبية في ليبيا، كان لها السبق في تقديم العديد من الأسماء والتعريف بالعديد من أدباء ليبيا. متوقفاً عند أهم النقاط في مسيرة هذه المجلة، وما قيل حولها.

من بعد تحدث الشاعر “رامز النويصري”، والذي تركزت ورقته في محاولة الإجابة عن سؤال: صحافة أدبية أم ثقافية؟، من خلال تجربة الملفات الثقافية التي كانت تصدر عن الصحف في ليبيا، وتوقف “النويصري” عند طبيعة ما كان ينشر في هذه الملفات من مواد، وقرائتها وتحليلها ليخرج بنتيجة إن هذه الملفات هي ملفات ثقافية أكثر منها أدبية معللاً ذلك بمجموعة من الأسباب.

عقب انتهاء الندوة، تقدم الشاعر “خالد درويش” طالباً الكلمة، حيث نبه إلى أهمية هذه الندوة من خلال موضوعها، كما أشار إلى الدور الكبير الذي قامت به هذه الملفات الثقافية، وأنها كانت الرافد الذي قدم العديد من الأسماء وساهم في تشكي الأدب الليبي الحديث.

الصحافة الأدبية في ليبيا