هنا عند هذه العتبة،
ليس في الوقت متسع
ولا في المكان براح للمغامرة
الطرق
كل الطرق بلا علامات،
والقلب متعب
لا يعول عليه!!!
فتعالي أقاسمك الغناء،
ونعتلي
في كل لحن ثمَّ إيقاع،
وفي الإيقاع تسكن الحركة،
وفي الحركة لا يسكن الجسد،
يحلق راقصاً
هاجساً بالوجد
فتعالي،
ننصهر!!!
طرابلس: 24 مايو 2020م