النقد لا يسبق الكتابة بل يتبعها ويضيء على التجارب

حوار صحيفة العرب

من الواقع الصعب يولد الإبداع، ربما من هنا نفهم السبب في تكاثر المبدعين الجيدين والمنتجات الإبداعية العميقة الخارجة من واقع صعب كواقع الحرب. ففي الحرب تزدهر الفنون كالكتابة مثلا، وكأنها تصعيد في صرخة الإنسان ضد الموت والدمار. “العرب” التقت الشاعر الليبي رامز النويصري الذي لا يرى في الحرب رادعا للإبداع. وكان لنا معه هذا الحوار.

الحوار الذي أجرته الشاعرة خلود الفلاح معي، لصالح صحيفة العرب.

اضغط (هــــــنـــــا) للاطلاع على الحوار كاملاً

 

النقد لا يسبق الكتابة بل يتبعها ويضيء على التجارب

من يكتب الومضة الشعرية

حروفيات.
عن الشبكة.

 

أولى ملاحظاتي التي سجلتها حول مصطلح أو النمط الشعري المعروف بـ(الومضة الشعرية) يعود للعام 1997، حيث كتبت أولى مقالاتي المعنونة (الومضة الشعرية) بصحيفة (الزحف الأخضر) حينها1، ثم بعد هذا الموضوع بشهر، كانت الومضة عنواناً فرعياً ضمن دراسة مطولة عن ثلاث شعراء، نشرت بذات الصحيفة، تحت عنوان (الشعراء الشباب). أما آخر هذه الكتابات التي تناولت فيها (الومضة الشعرية) فكان من خلال مقالي الملف الثقافي لصحيفة (الجماهيرية)2.

في المرحلة الأولى، قلت (يمكن أن نقول عن الومضة الشعرية؛ أنها تكثيف لحالة ما، أو لحظة ما، فتكون نصاً عالي الإحساس)3.

“من يكتب الومضة الشعرية” متابعة القراءة

من يكتب الومضة الشعرية

ويبقى الشعر

حروفيات.
عن الشبكة.

 

مازال الشعر الجنس الأدبي الذي أجد فيه متنفسي الخاص، والبراح الذي أنطلق فيه حراً، وبلا أجنحة، أحلق، وأرتقع كدرويش في حلقة، لا يسمع مما حوله إلا نداء الوجد.

للشعر قدرة عجيبة، على التسرب، والولوج إلى النفس، وإحداث هزات متتابعة، وإنعاش المناطق الساكنة، وإنارة الروح، ونشر عبق الفرح، والنشوة.

النص الشعري، غني، وثري، فهو لا ينقل وجع أو فرح الشاعر، أو حالته، إنما ينفتح على الكثير من الأبواب التي تمثل موارد الشاعر، ومعارفه، وما استعان به لكتابة هذا النص، كما إنه -أي النص الشعري-، ينقلك من خلال الصور والمشاهد التي يرسمها إلى المستقبل، فدائماً ثمة ما يخبئه النص، وثمة دائماً ما ينتظرنا.

“ويبقى الشعر” متابعة القراءة

ويبقى الشعر

صحافة الموبايل

عن شبكة.

مع الابتكارات والتحديثات الجديدة والدائمة في سوق الهواتف النقالة، وقرب هذا النوع من الأجهزة الإلكترونية من الإنسان، وبفضل التطبيقات التي صارت تخدم وتلبي رغبات المستخدم، صارت الهواتف الذكية (Smart Phones) جزأً لا يتجزأ من حياة الفرد، وأمراً مهماً ومؤثراً في حياته.

تشير الإحصائيات إلى أن أجهزة الهواتف النقالة، والذكية طبعاً، هي الأجهزة الأكثر استخدماً، عالمياً، للدخول لشبكات الإنترنت، وخاصة شبكات التواصل الاجتماعي، مما يعني نشر وتبادل المنشورات بجميع أنواعها؛ نصية، مصورة، صوتية، مقاطع مصورة.

“صحافة الموبايل” متابعة القراءة

صحافة الموبايل