يغمزن
يهمسن
ينزلن
يحملن
يذهبن
نصوص شعرية
.
.
على غير العادةِ،
يمكنني السيرُ ألفَ خطوةٍ أخرى،
للخلف
دون النظر
دون خوف السقوط.
.
لمن لا يعرف،
هو حكايةٌ أنهكتها الأفلامُ العربية
وحولتها هوليوود إلى 3D
هروبٌ عن أعينِ الشارعِ عند حافةِ حديقة
لحظةٌ مختطفةٌ على درجاتِ السلم
>
لا يخشى العشّاق القبلَ في الشوارع
فالبردُ هنا قاتل
ولابد من جذوة..
* * *
ذاتها الوجوه، لا شيء تغير
ذاتها أصواتُ الباعة
ذاتها أصواتُ المنادين
ذاتها صورتها،
تمرق سريعاً عند المنعطف، تسرقني وتختفي.