ليبيات 8.. سيناريو التدخل الأجنبي المقترح

مربوعة 1

– يا راجل ثوار البخاخات خربوا البلاد.

– وهيا وينها البلاد،قبل وتوه.

– يعني شن اتغير على قبل.. الحاج موسى وهو موسى الحاج.. ارتحنا ما القدافي توه فيه 100 قدافي والخير مازال.

– ياوالله حالة.. الواحد دفع باش شري أرض، ودفع باش بني، ودفع باش اتجوز، وباش شري سيارة، والله بنص اللي دفعته نعيش ملك في أي بلاد تانيا.

  “ليبيات 8.. سيناريو التدخل الأجنبي المقترح” متابعة القراءة

ليبيات 8.. سيناريو التدخل الأجنبي المقترح

ليبيات 7.. تدخل أجنبي

17 فبراير

إعلام ليبي.. بامتياز

ولله الحمد أنعم الله علي بولدٍ محب للبرامج الأطفال ولا يمل مشاهدتها، لذا استأثر بالشاشة الوحيدة بالبيت، وإمعاناً في إقصائنا، قام –مشكوراً- بإخفاء جهاز التحكم، حتى لا يمكننا التحرك سريعاً بين القنوات. فمكان مني إلا أن طبعت قبلة على جبينه: (سلم وليدي)، وأردفت، مزيلاً علامة التعجب التي علت رأس زوجتي: (ارتاح وريّح)، لكني رأيت علامة استفهام أكبر أزاحت التعجب لتستقر.

“ليبيات 7.. تدخل أجنبي” متابعة القراءة

ليبيات 7.. تدخل أجنبي

ليبيات 6 .. شكراً للأزلام

اغتصاب

بالكاد لا يمر يوم لا تروى فيه قصة لاغتصاب فتاة ليبية أو غير ليبية، فمن قصة فتاة اختطفت واغتصبت وهي عائدة من المدرسة، إلى من أخذت من يدي أمها، إلى من اغتصبت وهي نزيلة المستشفى، إلى اغتصاب ناشطات في طريقهن إلى غزة. والمعنى، إن المغتصب لم يتورع عن فعل أي شيء للوصول لما يريد، مدركاً أن الدولة بلا قانون وأنه سينجو بفعلته. ولعل مشهد مشاهد الاغتصاب اللفظي (المعاكسات) التي تشهدها شوارعنا بشكل يومي، أكثر من ذي قبل، يعكس واقعاً مريراً لا يمكن ستره.

 24645_471561162916428_1294503217_n

“ليبيات 6 .. شكراً للأزلام” متابعة القراءة

ليبيات 6 .. شكراً للأزلام

ليبيات 5.. ثورة 17 فبراير ترفع الغطاء -نظّارةٌ سوْدَاء-

دمُ الشهداء

في أحد الصباحات الباكرة بمطار معيتيقة، وكخاتمة لحديث عن ثورة 17 فبراير، والحراك الذي يعيشه المجتمع الليبي، علق أحد الأصدقاء: خايف يجي يوم يلقى الأب والأم إن دم ولدهم راح بلاش.

شهداء ثورة 17 فبراير

“ليبيات 5.. ثورة 17 فبراير ترفع الغطاء -نظّارةٌ سوْدَاء-“ متابعة القراءة

ليبيات 5.. ثورة 17 فبراير ترفع الغطاء -نظّارةٌ سوْدَاء-

ليبيات 3.. عــزْل وغــزَل

عــزل

يكثر في هذه الأيام الحديث عن قانون العزل. وبغض النظر عن مشروعية إصدار هذا القانون من عدمه في غياب الدستور، إلا أن هذه لا يغير من حقيقة الأمر، ومدى إخلاص النية في إصدار مثل هذا القانون.

فإن كان القصد من القانون هو عزل كل من عمل في نظام الطاغية، فإن المنطق يقول بعزل (إقصاء) كل من عمل مع النظام طوال الـ42 سنة الماضية، في أي منصب أو وظيفة تحمل طابع المسؤولية، شاملاً كل من تصالح مع النظام وسايره، حتى يكون لهذا القانون معنى، بحيث لا يقتصر على من عمل مع النظام خلال السنوات الأخيرة أو من عمل ضد ثورة 17 فبراير المجيدة، وإلا فهو قانون يتم تفصيلة لعزل وإقصاء مجموعة بعينها، مما لا يبشر بسلامة النية من وراء هذا القانون، الذي نفترض إن الغاية منه هو المحافظة على ثورة 17 فبراير من المتسلقين وممن قد يؤثرون في مسيرة البلاد والخروج بها من إرث الجهل والتخلف.

“ليبيات 3.. عــزْل وغــزَل” متابعة القراءة

ليبيات 3.. عــزْل وغــزَل