
ونحنُ نمارسُ لعبةَ القفزِ،
والتي نتحولُ فيها إلى لاعبًي جمبازٍ فَاشِلَين
كثيراً ما نضحكُ،
ونسقطُ
نراقبُ كيفَ نتحولُ إلى كتلٍ متموّجة،
تجيدُ الدحرجةَ والارتداد.
ونحنُ نمارسُ لعبةَ القفزِ،
والتي نتحولُ فيها إلى لاعبًي جمبازٍ فَاشِلَين
كثيراً ما نضحكُ،
ونسقطُ
نراقبُ كيفَ نتحولُ إلى كتلٍ متموّجة،
تجيدُ الدحرجةَ والارتداد.
دعي الحكاية تسير في الدرب الذي نحته الوقت،
وشكل الوجع حوافه،
ومسح الأمل بفرشاته مساحات التعب.
الدربٌ الذي جرني إليكِ، ذاتهٌ الذي أوصلني إليها، ورسمَ أو شكل الصدفةَ، أو صنعَ اللحظة التي وقعتُ معها واقفاً، على وجهي ابتسامةُ تعجّبٍ، وفي يدي إجاباتٌ للأسئلة التي ترفعٌ علامتها أعلى الإطار الذي يطبع صورتنا.
“الدرب ذاته” متابعة القراءةإلى الشاعرة “أم الخير الباروني”: لأول مرة أرك خارج دائرة البهجة!!
مدخل:
جميلً أن نسكن الذكريات،
والأجمل ألا تسكننا!!
“يوماً ما” متابعة القراءة