أشرف في مقالتي المعنونة (على هامش الراكبين)، أن الصديق الكاتب يونس الفنادي، كان من لفت نظري إلى هذه المقالة؛ وهي مقالة (الراكبون على أكتاف الموتى)، للراحل الكبير سليمان كشلاف (1947-2001م)، وزودني بمعلومات النشر للوصول إليها، وهذا ما كان.
ثم كان أن قام الفنادي، بالتعليق على هذا المقال، والتقديم له قبل إعادة نشره عبر حسابه الشخصي على الفيس بوك.
لأقوم بالكتابة على هامش هذا المقال، ونشر ما كتبت عبر موقعي الشخصي (خربشات)، وحسابي الشخصي على الفيسبوك، بنية إثراء النقاش حول موضوع المقال، خاصة وإن الراحل الكبير سليمان كشلاف، عرض مسألة مهمة وعميقة في ثقافتنا الليبية، وتمس بعض رموزنا الأدبية، وكنت أحسب إن عرض الفنادي وما كتبت، قد يحث البعض على المشاركة والكتابة في الموضوع وإثراء النقاش حوله.
للأسف لم يحدث شيئاً!!؟
“هامش؛ على هامش الراكبين” متابعة القراءة