عبر صحيفة الشروق التونسية، نشرت الكاتبة والناقدة التونسية “علجية حسيني” قراءتها في مجموعة من نصوصي القصصية؛ تحت عنوان (الحرب و الفقدان في قصص الليبي رامز النويصري). وهي القصص التي تناولت الحرب والفقد من مجموعتي (حكايات روز).

ما نشر حولي
عبر صحيفة الشروق التونسية، نشرت الكاتبة والناقدة التونسية “علجية حسيني” قراءتها في مجموعة من نصوصي القصصية؛ تحت عنوان (الحرب و الفقدان في قصص الليبي رامز النويصري). وهي القصص التي تناولت الحرب والفقد من مجموعتي (حكايات روز).
حوار مطول مع موقع بوابة ليبيا الإخبارية، حول حصولي على قلادة الكون، من مكتبة الكون، وتجربة موقع بلد الطيوب.
يمكن الاطلاع على الحوار (هـــــنـــــا)
قبل قليل أعلنت مكتبة الكون، بالقاهرة، عن منحها قلادة الكون الأولى، للشاعر والكاتب “رامز النويصري” لدوره من خلال موقع بلد الطيوب الذي يدخل العام الـ20.
فيما يلي نص بيان القلادة.
بكل مشاعر الحب والامتنان تعلن مؤسسة الكون الثقافية (مكتبة الكون) عن منح (قلاد ة الكون) في اصدارها الأول للمبدع والمثقف الليبي (رامز رمضان النويصري) وذلك تقديرا عن دوره التطوعي وجهده المميز لدعم حركة النشر والابداع الثقافي في ليبيا من خلال تأسيسه وإدارته لموقع (بلد الطيوب) الذي يدخل عامه العشرين هذه السنة، ساهم من خلالها في التعريف بالانتاج الأدبي والثقافي والابداعي الليبي عبر فضاء الانترنت.
إن الجهد الذي بذله ويبذله الاستاذ (رامز رمضان النويصري) وزملائه من خلال موقع (بلد الطيوب) يجعلنا في مؤسسة الكون نعده رائدا من رواد الحركة الثقافية الليبية عبر الانترنت.
نتمنى كل التوفيق للرائد (رامز رمضان النويصري) وزملائه ولمن سانده في مسيرته التطوعية خلال عشرين سنة دون كلل وملل، ليسجل اسمه بأحرف من نور في تاريخ الثقافة والابداع.
صدر في 11 رمضان 1441هـ
الموافق 04 مايو 2020م
الشاعر/ المهندس رامز رمضان النويصري، صدرت له من قبل العديد من الدواوين الشعرية، والقراءات الادبية النقدية، استمتعت بقراءة مجموعته القصصية (حكايات روز)، التي صدرت أخيرا عن دار البيان للنشر والتوزيع، سنة 2019م، وقد كتب مقدمتها القاص/الصديق بودارة.
لعقود طويلة لم يكن التوثيق هم للمؤسسة الرسمية الليبية ، لذا كان كل الحبر الذي دونت به ثقافتنا وادابنا ومنتوجنا الابداعي وبعد ان ينشر بالصحف والمجلات ينتهي إما للقمامة أو ينتهي قبل ظهور المناديل الورقية كاغلفة للطعام على شبابيك وموائد تقديم الخدمات بالمقاهي .
لذا ضاع الكثير مما خطه ادبائنا ومثقفينا خاصة اولئك الذين لم يسعفهم الحظ لبجمعوا قليلا مما قدروا عليه بين غلافي كتاب .
لكن مثقف ليبي كبير وفي بداية ولوجه لعالم الادب كشاعر وناقد مميز وهو في سن الشباب في بداية الالفينات فكر في الاجابة على هذا السؤال وهو ( لما لانملك ارشيف يخص ادبنا ونوثق فيه كل نتاجنا الابداعي والثقافي ) بل أنه حتى لم يطل التفكير بل شرع مباشرة في العمل على هذا الهدف وكأنها خشية منه على أن لا يضيع من محبرتنا المبدعة اكثر مما ضاع اصلان.
للاطلاع على المنشور (هـــــنـــــا).