(أحلمُ بدرب بعيد يقود خطواتي إلى خارج الدائرة)
أفتح لعيني مشهداً جديداً
غير الوجوهِ الغاضبة،
والأصواتِ الضاجةِ في المساء.
أحاولُ
أفتحُ لعيني نافذةً بلا ستار، مشرعةً للنورِ
أمحُ فيها الوجوهَ الثقيلةَ التي حملتُ، وتلاحِقُني
تسحبُ البردَ إلى صدري.