لا كلمات لتكونَ الظَّل إليك
لا ظُلمةَ لتعبر الحلمَ،
ولا أنـا، لأصْرخ:
من أيِّ الدُّروب؟..
*
لا كلمات لتكونَ الظَّل إليك
لا ظُلمةَ لتعبر الحلمَ،
ولا أنـا، لأصْرخ:
من أيِّ الدُّروب؟..
*
– ومن قالك في حكومة.. القدافي مازال هو اللي يحكم.
– …….؟؟؟
– شوف حال البلاد وتوه تعرف!!!
لم يكن صديقي يقصد الأزلام ولا قانون العزل، كان يقصد شيئاً آخر، شيئاً نراه ونعيشه كل يوم.
فالقذافي صعد سدة الحكم بانقلاب عسكري، وثورة 17 فبراير المجيدة عسكرية على نطاقٍ واسع.
عندما بدأ نجم القذافي يرتفع ويعرف في البلاد، صعد معه نجم قبيلته –الصغيرة- ونجوم قبائل أخرى حليفة، وفي 17 فبراير صعدت نجوم قبائل ومدن، وهي تتصارع وتتسابق من يصل أولاً ليستمر.
يقتلُ المسافةَ بينـنا، الحزنُ
فاتحةُ الحديث
متنُ الأيام
الهامش الأكثر زيارة
تقتل المسافةَ بينـنا، الحزنُ
آخرُ من رحل..
كل الناس عبادُ الله.. لغريبٍ مازال هناك.. يحرق سفائن الرجوع كل ليله
لله رجال
كيف يدفئ الغريبُ عُشه؟
كيف يُشعل الليلَ من حوله فينامُ بارداً؟
كيف يأذنُ للحلم بالمغادرة فلا يعود؟
كيف يجد كل هذه الأحلام ليأذنَ لها بلا ملل؟،
وكيف تجيئنا صوراً تحرق القلبَ بشغف؟..
*