1
– أنت فاشل!!
قالت جملتها، خاتمة حديثاً مشحوناً، كالعادة، تولت فيه دفة الحديث، واكتفيت بالاستماع!!
2
حالما غادَرَت، تناولت هاتفي؛ فتحت تطبيق (جوجل كيب)، توجها إلى تبويب (شخصي) في الأرشيف، وفتحت الملاحظة المعنونة (صفاتي)؛ وكنت قد منحتها اللون الرمادي!
في أسفل القائمة أضفت: فاشل!
وقلت:
– شكراً جوجل!!
“فـاشـل” متابعة القراءة