
كجنس أدبي يمكن تصنيفها كقصة طويلة، حيث تتالى فيها الأحداث وتتصاعد وتيرتها، بينما يحافظ القاص على الحبكة الأساسية للقصة، كبؤرة للحدث.
في هذه القصة التي فرغت منها قبل قليل، استمتعت بالحوارات بين شخوصها، خاصة وإنها جاءت لإثراء القصة، ومنحها بعدا إنسانياً واجتماعيا يعكس طبيعة الحياة في مدينة غدامس القديمة، وحفاظ الكاتب على استخدام المفردات المحلية لوصف المناطق في الحي وأركان البيت.
“الوباء.. والوباء” متابعة القراءة