1
هذا فجرُكَ
ليس لي منهُ إلا الرصاصُ والدُخان
لونهُ الأحمرُ الرخيص
وسلطانُ الفاجعة.
2
لونكَ يأسرك
دمكَ يحبسُك
مدينتُكَ تدفِنُك.
1
هذا فجرُكَ
ليس لي منهُ إلا الرصاصُ والدُخان
لونهُ الأحمرُ الرخيص
وسلطانُ الفاجعة.
2
لونكَ يأسرك
دمكَ يحبسُك
مدينتُكَ تدفِنُك.
صديقي الذي ظل لأكثر من ثلاث سنوات رفيقي لحظاتي، ولم يفارقني إلا قليلاً، يعود.
نعم يبدو إنه عاد، وإنه يرسل إشارات وصوله. الذي لم تتوقف من ثلاث أيام.
عندما بدأت علاقتنا في أواخر 1999، لم أعره أي اهتمام، كنت لا ألقي له بالاً، كنت مشغولاً أقتل وقتي في العمل، والتنقل، والحركة بشكل دائم، لذا كنت أنساه في التعب، وكنت أتعجب من إصراره على ملازمتي.